تعرض التلميذ " ادم عيلا" بالسمارة يوم 6 اكتوبر2015 إلى حادثة داخل ساحة مؤسسته التعليمية نقل على إثرها إلى المستشفى دون علم والدته حيث تلقى العلاجات الضرورية . وبعد تماثل ابنها بالشفاء قصدت والدة التلميذ ادم المؤسسة التعليمية للمطالبة بحق ابنها في التأمين وتعويض مصاريف العلاج التي تحملت عبئها ، إلا أنها تعرضت للاهانة والسب والشتم و الطرد من المؤسسة مما اضطرها إلى تقديم شكاية ضد المؤسسة التعليمية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالسمارة و اللجوء إلى الجمعيات الحقوقية لمؤازرتها .