تعرف مدينة الزاك تنامي ظاهرة الموظفين الأشباح حيت تعرف بشاوية المدينة تسيبا لا مثيل له و خرقا للقوانين و الأعراف الجاري بها العمل و كمثال على هدا نجد الموظف إ محمود حيث ان هدا الأخير قليل الحضور إلى مقر عمله و شغله الشاغل هو الاتجار في الدقيق المدعم (الزون) كما انه يترك مصالح المواطنين ليتفرغ إلى محله التجاري و مقهاه في خرق سافر لقانون الوظيفة العمومية الذي يحرم ازدواجية المهام كل هدا يقع تحث مسمع و مرأى من باشا الإقليم .وعند استفسارنا عن سبب تغيبانه المستمرة تجد مقولة واحدة في الزاك تقول:" ما يكد إيوكفوا حد"" في إشارة إلى صلة القرابة التي تجمعه بأحد أعيان المنطقة.