نظمت جمعية بويزكارن للثقافة والتنمية ورشة علمية أطرها نخبة من أساتذة الشأن الثقافي الجهوي والوطني حيث نوقشت العديد من المفاهيم التاريخية المرتبطة بالثقافة والهوية وصراعها أما العولمة المناقشة حضرها تلاميذ المؤسسات التعليمية وثلة من الباحثين والمجتمع المدني من اجل تدارس أوجه التلاقح بين الامازيغية والحسانية واللذان يجسدان جزء من الهوية الوطنية وتدخلان ضمن الأمن الثقافي المغربي . الاشارة ان الورشة كانت جزء من ندوة وأنشطة متنوعة نظمتها جمعية بويزكارن على مدى أيام وتم الخروج بالعديد من الخلاصات الأكاديمية التي تبرز الغنى الوطني والتنوع المحلي.