يعرف حي خارج باب أكلو وجود العديد من الحفر التي تتوزع بشكل جغرافي في جل طريقه (المعبدة) والتي أصبحت معروفة ومعتادة لدى كل سائق، ويعاني سكان هذه المنطقة بشكل يومي من كثرة هذه الحفر ((فيديو)) التي تكاد تصبح هي الأصل والطريق هو الفرع خصوصا أمام مخبزة أو فران الداودي وهو طريق تسلكه بشكل يومي العديد من وسائل النقل وأهمها حافلات النقل المدرسي، ومما زاد الطين بلة عدم قيام بعض أصحاب المنازل بإصلاح الشروخ التي أحدثوها بالطريق أثناء قيامهم بعملية الربط بشبكة الماء الصالح للشرب ولم يتم متابعتهم من قبل الجهات الوصية، وأخطر هذه الحفر والتي وردت بسببها على الموقع شكاية في الموضوع تلك المتواجدة في أحد زقاق محمد بن مسعود المعدري بسبب عمقها وتوسعها، وقد حاول السكان ردمها بالحجارة كحل ترقيعي إلا أنها لا زالت تشكل تهديدا لكل مار بالقرب منها نظرا لهشاشة التربة المحيطة بها وقابليتها للانجراف، وقد سبق الحديث عن هذا المشكل لكنه لم يلق سوى الاعراض إلى أن يقع ما لا تحمد عقباه لا قدر الله.