في "نداء أنزي، توصلت تيزبريس بنسخة منه، يحمل توقيع أزيد من 150 مواطنا وجمعية بالمنطقة، (نسخة النداء رفقته) حيث جاء فيه أن الاحتقان بجماعة انزي باقليم تيزنيت بلغ حدا يرفض التستر عليه، إذ وقعت تلاعبات مكشوفة في توزيع الدقيق المدعم، حسب ذات النداء، وأضاف أن حوالي 1800 كيسا من الدقيق المدعم شهريا في الكمية المخصصة للتوزيع لم يصل إلى المحتاجين "حتى 100 منها والباقي في كيس يعقوب، في وقت ينخر الجوع فئات عريضة من السكان". كما كشف هذا الملف تورط العديد من المنتخبين ورجال سلطة والمقدمين والشيوخ. الكاتب: إبراهيم أكنفار ( هذا البريد الإلكتروني محمي من المتطفلين و برامج التطفل، تحتاج إلى تفعيل جافا سكريبت لتتمكن من مشاهدته )