مشروع المحطة الحرارية بتيزنيت يعود من جديد إلى واجهة الأحداث

، حيث أعلنت جبهة تيزنيت للدفاع عن البيئة عن جمع عام موسع يوم الخميس 13 دجنبر الجاري لتدارس المستجدات المتعلقة بالمحطة الحرارية، فالدعوة لجميع الهيئات السياسية والنقابية والحقوقية والنسائية والمنتخبين وفاعلين وعموم المواطنين للحضور بالمركب الثقافي أفراك قرب دار الطالب ابتداء من الساعة السادسة مساء. يذكر أن وزير الطاقة والمعادن قال ردا على سؤوال في البرلمان أن مشروع المحطة لا رجعة فيه، وأنه أرجع أسباب عدم تراجع الوزارة عن المشروع رغم الأخطار التي قد يسببها للمدينة والمنطقة عامة إلى مسئولين بالإقليم، في بداية المشروع، إلا أنهم لم يسم هؤلاء المسؤولين الذين لم يبدوا أي اعتراض في الوهلة الأولى خلال الاجتماعات التي عقدتها الوزارة معهم منذ البداية، وأضاف الوزير أن هؤلاء خرجوا اليوم يعارضون المشروع، وهو ما لم نفهمه. الكاتب: إبراهيم أكنفار ( هذا البريد الإلكتروني محمي من المتطفلين و برامج التطفل، تحتاج إلى تفعيل جافا سكريبت لتتمكن من مشاهدته )