مازال رصيفا الشارع الفاصل بين مدرسة العين الزرقاء ومركز تكوين المعلمين بتيزنيت ينتظران التفاتة المجلس البلدي للمدينة، وذلك لتغطية الجزءين البارزين من واد توخسين المكشوفين على مستوى الرصيفين المخصصين لمرور الراجلين، خاصة مع ما يشكلانه من خطورة على تلاميذ مدرسة العين الزرقاء، هؤلاء الأطفال الذين يتسابقون كلما خرجوا من المدرسة فترى الكثير منهم لا يتوقف عن الجري إلا على حافة الواد. ومن جهة أخرى يعتبر هذا الموقع بمثابة مصيدة لمستعملى الرصيفين في الفترة الليلية حيث ينعدم في هذا الشارع أي عمود إنارة عمومية. فهل تنتظر مصالح المجلس البلدي حتى تقع كارثة وحينها قد نرى تحركا بعد فوات الأوان؟(المقالة مرفوقة بصور انقر عليها)