والتي تتضمن أيضاً تعديلات مالية على حقوقها المادية عن أي ألبوم غنائي تقوم بتقديمه سنوياً، كونها تدعي بأن مبيعاتها تجاوزت الارقام القياسية. ومن المفترض أن تحصل على كميات مضاعفة من الدولارات، كما جرى مع كاظم الساهر وعمرو دياب، وإلا فإنها تفضل أن تكون بعيدة عن قافلة روتانا، لاعتقادها بأن هذه الخطوة ستجدد الشركة نجمة فعالة وبما في ذلك من خسارة ممكن أن تكون متوفرة في خيالها، وليس في حسابات روتانا.