يعتبر المشهد الحزبي والمشهد الصحفي بمنطقة الشمال من أعقد المشاهد على الصعيد الوطني، وخصوصا في ظل خوض تيارات أيديولوجية تجربة التسيير بالجماعات الحضرية لمدن الشمال الأمر الذي يغيض جهات ولوبيات، إما صحفية أو اقتصادية أو سياسية أو تجار المخدرات من تجربة تيارات تقطع لهم الرضيع من البقرة الحلوب وتسد عليهم طريق الإرتشاء وطريق الإرتزاق وسبيل جمع الامول على حساب دافعي الضرائب، وعلى حساب الساكنة التي ترزح يوما بعد يوم في صراعات هذه اللوبيات التي تسخر بعض الأقلام المأجورة لضرب توجهات وانجازات المسيرين الجدد. منطقة الشمال مع كامل الأسف مازالت تسير من طرف بارونات المخدرات، ومن طرف لوبيات اكتنزت الاموال الطائلة بعد تراكم ارتزاقي خبيث ماضيا وحاضرا ومازالت لحد الآن تتحكم في قطاع العقار التحكم في اسعار المواد الغذائية وفي فاتورات الضو والما، حتى أنه يحق لنا أن نقول بان هذه المنطقة مازالت محتلة بدليل الشركات الأجنبية التي تتحكم واستطاعت كسب معركة التوفويت في المنطقة وآخرها مدينة شفشاون العامرة التي أهداها الله الطبيعة الخلابية وأهدا أهلها النظافة بالفطرة حتى لا يحتاجون لشركة أجنبية يفوت لها قطاع النظافة كما حصل مؤخرا. هذا من جهة ومن جهة أخرى هذه اللوبيات وخصوصا بمدينة تطوان تسخر بعض الأقلام المأجورة وبعض الأقلام التي تتحرك وتسير تحت تأثير التنويم المالي، وتجمع المال بطرق خبيثة وبطرق ابتزازية، تسيء لمهنة الصحافة التي تعتبر مدينة تطوان من معاقل هذه المهنة الشريفة، ولكن هؤلاء الأطفال الذين يبحثون عن مساوء أو بالأحرى يختلقون معارك واشكالات لا لشيء إلا ضدا على تجارب جديدة من حق المواطن أن ينتظر انجازاتهم وأن يعترف بفضلهم ولو على الأقل الجميل على سابقيهم، الصحافة ليست كما يقول الزميل رشيد نيني تنظر دائما وتحط عينها على القطار الذي لم يصل في الوقت أو المتأخر، لكل فضل فضله، والتجارب الجديدة كيفما كانت ايديولوجية تسييرها فوجب على الصحافة الحقيقية أن تبين للرأي العام سلبياتها وايجابياتها، وليس فقط أن لا يحقق لي مسؤول طلب معين وأن لا يوفر لأخي عملا أو شغلا وأشد الرحال عليه وأوجه له الأسهم وأستغل منابر كي استرزق بالهجوم على المسؤولين الذين أصلا لا طاقة ولا ناقة ولا راحلة لهم من هاد الصداع. أيها السادة لي ماستطع يدبر على راسو ويشمر عن ساعديه، ويحصل مابه يسد حاجته من أعباء الحياة أنصح الصحفيين المرتزقين أن يبيعو الحنا والنعناع في السويقة أحسن لهم من أن يجمعو الأمول بالإبتزاز والضغط بمقالات الطنز والفز. الصحافة ليست أداة للوبيات ولا لتجار المخدرات ولا لأصحاب العقارات يستغلونها ويجعلونها في غير صالح المواطن، الرأي العام الشمالي بشكل خاص والمغربي بشكل عام استوعب منطق الصراع وماهيته الحالية بالبلد فعلى الذين يوهمون أنفسهم بانهم مازالوا يخوضوع معارك مع الريح يؤثرون فراه الكفة مقلوبة عليهم، ووجب على الجسم الصحفي أن يتخلص منهم، وإنني ونخبة من الصحفيين لا نحب لحد الآن أن نفتح ملفات بعض الصحفيين الذين يجمعون أظرفة المضغوطة بالزرقا وبالأورو، ويسترزقون ملفاتهم ستعطي ريحتها على بعد كيلومترات، وإن ريحها ليستنشقها أهل الوسط والجنوب، فدعوة صادقة إلى هؤلاء أن يسترجعوا بعضا من الهيبة التي كانت للصحافة والتي تعتبر مدينة تطوان معقلا لهذه المهنة الشريفة على مر التاريخ والعصور بالمغرب. إنه بالتحري والتحليل والتدقيق نستشف بأن هذه الجهة لاأهلا ولا سهلا فيها بتيارات أيديولوجية ستخنق وستلوي ذراع المفسدين ، تريدونها أيها الكرام للصوص والسارقين للمرتزقة وللسماسرة؟؟ خذوها وحاربو من تشاءون، فالمواطن لم يعد يرضع تشوباتشوب، فالوعي تحصل والعقل كامل والإختيار لن يكون إلا للصادقين المحتسبين المحافظين على الهوية والوطن والمواطن المستضعف المغلوب على أمره ولن توجه جهودهم لكم، وإنما جهودهم للأبناء الشعب. تطاوين بقلم :عبد الخالق بدري يعتبر المشهد الحزبي والمشهد الصحفي بمنطقة الشمال من أعقد المشاهد على الصعيد الوطني، وخصوصا في ظل خوض تيارات أيديولوجية تجربة التسيير بالجماعات الحضرية لمدن الشمال الأمر الذي يغيض جهات ولوبيات، إما صحفية أو اقتصادية أو سياسية أو تجار المخدرات من تجربة تيارات تقطع لهم الرضيع من البقرة الحلوب وتسد عليهم طريق الإرتشاء وطريق الإرتزاق وسبيل جمع الامول على حساب دافعي الضرائب، وعلى حساب الساكنة التي ترزح يوما بعد يوم في صراعات هذه اللوبيات التي تسخر بعض الأقلام المأجورة لضرب توجهات وانجازات المسيرين الجدد. منطقة الشمال مع كامل الأسف مازالت تسير من طرف بارونات المخدرات، ومن طرف لوبيات اكتنزت الاموال الطائلة بعد تراكم ارتزاقي خبيث ماضيا وحاضرا ومازالت لحد الآن تتحكم في قطاع العقار التحكم في اسعار المواد الغذائية وفي فاتورات الضو والما، حتى أنه يحق لنا أن نقول بان هذه المنطقة مازالت محتلة بدليل الشركات الأجنبية التي تتحكم واستطاعت كسب معركة التوفويت في المنطقة وآخرها مدينة شفشاون العامرة التي أهداها الله الطبيعة الخلابية وأهدا أهلها النظافة بالفطرة حتى لا يحتاجون لشركة أجنبية يفوت لها قطاع النظافة كما حصل مؤخرا. هذا من جهة ومن جهة أخرى هذه اللوبيات وخصوصا بمدينة تطوان تسخر بعض الأقلام المأجورة وبعض الأقلام التي تتحرك وتسير تحت تأثير التنويم المالي، وتجمع المال بطرق خبيثة وبطرق ابتزازية، تسيء لمهنة الصحافة التي تعتبر مدينة تطوان من معاقل هذه المهنة الشريفة، ولكن هؤلاء الأطفال الذين يبحثون عن مساوء أو بالأحرى يختلقون معارك واشكالات لا لشيء إلا ضدا على تجارب جديدة من حق المواطن أن ينتظر انجازاتهم وأن يعترف بفضلهم ولو على الأقل الجميل على سابقيهم، الصحافة ليست كما يقول الزميل رشيد نيني تنظر دائما وتحط عينها على القطار الذي لم يصل في الوقت أو المتأخر، لكل فضل فضله، والتجارب الجديدة كيفما كانت ايديولوجية تسييرها فوجب على الصحافة الحقيقية أن تبين للرأي العام سلبياتها وايجابياتها، وليس فقط أن لا يحقق لي مسؤول طلب معين وأن لا يوفر لأخي عملا أو شغلا وأشد الرحال عليه وأوجه له الأسهم وأستغل منابر كي استرزق بالهجوم على المسؤولين الذين أصلا لا طاقة ولا ناقة ولا راحلة لهم من هاد الصداع. أيها السادة لي ماستطع يدبر على راسو ويشمر عن ساعديه، ويحصل مابه يسد حاجته من أعباء الحياة أنصح الصحفيين المرتزقين أن يبيعو الحنا والنعناع في السويقة أحسن لهم من أن يجمعو الأمول بالإبتزاز والضغط بمقالات الطنز والفز. الصحافة ليست أداة للوبيات ولا لتجار المخدرات ولا لأصحاب العقارات يستغلونها ويجعلونها في غير صالح المواطن، الرأي العام الشمالي بشكل خاص والمغربي بشكل عام استوعب منطق الصراع وماهيته الحالية بالبلد فعلى الذين يوهمون أنفسهم بانهم مازالوا يخوضوع معارك مع الريح يؤثرون فراه الكفة مقلوبة عليهم، ووجب على الجسم الصحفي أن يتخلص منهم، وإنني ونخبة من الصحفيين لا نحب لحد الآن أن نفتح ملفات بعض الصحفيين الذين يجمعون أظرفة المضغوطة بالزرقا وبالأورو، ويسترزقون ملفاتهم ستعطي ريحتها على بعد كيلومترات، وإن ريحها ليستنشقها أهل الوسط والجنوب، فدعوة صادقة إلى هؤلاء أن يسترجعوا بعضا من الهيبة التي كانت للصحافة والتي تعتبر مدينة تطوان معقلا لهذه المهنة الشريفة على مر التاريخ والعصور بالمغرب. إنه بالتحري والتحليل والتدقيق نستشف بأن هذه الجهة لاأهلا ولا سهلا فيها بتيارات أيديولوجية ستخنق وستلوي ذراع المفسدين ، تريدونها أيها الكرام للصوص والسارقين للمرتزقة وللسماسرة؟؟ خذوها وحاربو من تشاءون، فالمواطن لم يعد يرضع تشوباتشوب، فالوعي تحصل والعقل كامل والإختيار لن يكون إلا للصادقين المحتسبين المحافظين على الهوية والوطن والمواطن المستضعف المغلوب على أمره ولن توجه جهودهم لكم، وإنما جهودهم للأبناء الشعب.