نفت مصادر أمنية صحة ما راج على صفحات ال "فيسبوك" والمواقع الإخبارية حول خروج 200 داعشي أو موالٍ لجبهة النصرة وسط مدينة تطوان. وأشارت المصادر إلى أن الخبر كُتب بناء على شريط فيديو قديم أُعيد ترويجه في موقع ال "يوتيوب"، لأسباب غير مفهومة، حيث خلف خوفًا لدى سكان مدينة تطوان. وبينت أن تاريخ ظهور الفيديو يعود إلى العام 2011، حين كان بعض التحت غطاء الجهاد، لكن الأجهزة الأمنية قامت بمراقبة وتتبع تحركاتهم وأوقفت مرتكبي تلك الأنشطة آنذاك.