عمره لايتعدى ثمانية عشرة سنة ، منزله بحي بني مكادة القديمة وفي غفلة من أسرته شنق نفسه حتى الموت ، ولم تنتبه أسرته إلا وجثته معلقة إلى حبل في المنزل ، وعليه أحيلت الجثة إلى مستودع الأموات بمستشفى دوق ذي طوفار بطنجة بينما الشرطة تقوم بتحريات حول ملابسات الإنتحار أو الوفاة