النقيب الدكتور كمال المهدي احد الفعاليات السياسية،وسيد المجتمع المدني، ومحامي بامتياز، رئيس هيئة المحاميين بمدينة تطوان، حاليآ. تقلد عدة مناصب سياسية. كفاءة عربية عالية، صاحب الأخلاق الحميدة، رجل المواقف الصعبة, مدافع عن حقوق الإنسان،وحقوق الطفل. لقد حصل علي شهادة الدكتورة الفخرية،بجدارة واستحقاق،على عمله الدؤوب بإصرار ومثابرة، ووطنية مسؤولة، حقق حلم المحاميين ببناء " دار المتوسطية للمحامي" وهي تحفة هندسية ستضاف الي الجواهر الهندسية التي تتمتع بها الحمامة البيضاءتطوان العريقة وسيسجلها التاريخ بمداد من الذهب باعتزاز وافتخار. فهنيئا لجسم المحاماة بالوطن العربي بمثل هذه الشخصية العربية الفذة ، التي تضحي َمن أجل الإنسانية. فبقرار من الأمانة العامة لحركة السلام في القارة الإفريقية، خلال اجتماعها، المنعقد يوم 10 يوليوز 2020، وحسب القانون الداخلي، منحت شهادة الدكتورة الفخرية للدكتور النقيب كمال المهدي، من المملكةالمغربية، ،وذلك لدوره الفعال في نشر ثقافة السلام و التعايس والتسامح وتقارب الشعوب، وحمله لقضايا اجتماعية، ورعايته لأطفال في وضعية صعبة، مدعم لمشروع جمعية رعاية الطفولة وتوعية الاسرة،التي تعتبر من المؤسسات المدنية بالوطن العربي، التي تهتم باطفال الشوارع،رجل وليس كسائر الرجال،المساهم في اعمال إنسانية… وعاشق للمدينة العتيقة بتطوان التاريخ العريق. ويعتبر النقيب الدكتور محمد كمال المهدي،من أبناء مدينة تطوان، مولدا وتربية بالمدينة العتيقة، وواحدا َن الفعاليات المشهودة لها بالكفاءة والثقة سواء َفي ميدان المحاماة او على الصعيد السياسي، َنا انه يشغل َمنصب مستشار بالمجلس الجماعي لمدينة تطوان، ويتمتع النقيب الدكتور محمد كمال المهدي، بسمعة طيبة واحترام لذى جميع الناس. فهنيئا للوطن العربي بمثل هذه الكفاءات العربية المشرفة.