اعتقلت المصالح الامنية بالفنيدق احدة المنقبات بعد أن توصلت بشكاية من سيدة أن زوجها تزوج عليها ، وبعد مداهمة المنزل المتواجد بحي كندسا العليا تم اعتقالها بينما فر زوج السيدة المشتكية واخرون ، وبعد التحقيق تبين أن المنقبة حامل في شهرها الرابع وأن زواجها مبني على الفاتحة ، وتم وضعها تحت الحراسة النظرية لاستكمال التحقيق تحت اشراف النيابة العامة . وحسب الراي العام تساءل عن عودة هذه الوضعية " الزواج بالفاتحة" التي كانت قد استفحلت من قبل في المنطقة ، والتي تهدد المجتمع كله . بل اعترت السذاجة واستهتار بالميثاق الغليظ، الذي جاء به الدين الإسلامي، كعقد يوثق الزواج بين طرفين متراضين والاستغلال الخطير للدين..