انفزع المصلون بمسجد جامع الكبير يومه الجمعة 31/08/2012 بعد صلاة المغرب بسقوط جزء من السقيفة وان كان بسيطا لكنه خلف أحاديث تدور حول الإصلاح الذي دام حوالي سنتين والثمن الخيالي الذي صرف فيه والذي قدر بمليار ونصف سنتم . وحسب الحاضرون فإن بوادر الغش الأولى ظهرت ولم يمر على فتح المسجد سوى عشرين يوما . ترى بماذا ستأتي لنا الأيام المقبلة خصوصا أيام الشتاء ممطرة ؟ وقد صرح البعض أن ليس للمسجد رقيب ومتتبع للإصلاح في حين تساءل البعض عن فتح المسجد للعموم قبل إتمام الإصلاحات يدل على أن هناك سوء نية مبيتة يختبئ فيها المسؤولون حتى لا يتم تسليمه بطرقة إدارية . نورالدين الجعباق