يشتكي سكان تجزئة أم كلثوم القريبة من كلية الآداب بطريق مرتيل من تردي وضعية البنية التحتية لتجزئتهم خصوصا مع سقوط الأمطار ، حيث تكثر الحفر وسط الطريق مما يجعل إستحالة مرور السيارات و يغيب الرصيف للراجلين و تنعدم الإنارة العمومية ، كل هذا يسبب لهم قلقا ، فقد تحولت التجزئة وكرا يختبئ فيه كل المجرمين و مدمني المخدرات مما يجعل الحياة مستحيلة فيها ، فقد يضطر مجموعة من السكان لعرض منازلهم للبيع إذا ما استمر الوضع كما هو عليه .