بدأ المواطن التطواني سواء المهني أو صاحب السيارة الخاصة بالحديث عن السيبة التي تعرفها اثمان المحروقات بالمدينة ، فقد عبر مجموعة من المواطنين عن إستيائهم و خصوصا المهنيون ، و نقصد بالمهني صاحب سيارة الأجرة او الشاحنة أو أي مهني يعتمد على المحروقات في عمله اليومي..إن أثمان المحروقات بمدينة تطوان تعرف فوضى ، في غياب أي رقابة صارمة ، و الوضع ينبئ بالاسوء في الايام القادمة ، مع إرتفاع اصوات تحتج و تقوم بتصوير عدادات محطات البنزين و توزعها عبر مواقع التواصل الإجتماعي...