تعالت أصوات الجزائريين الذين نزلوا إلى شوارع العاصمة الجزائرية صباح اليوم لاستقبال الرئيس الفرنسي، مطالبين ضيف الجزائر الكبير بمنحهم التأشيرة والهروب نحو فرنسا، وهو ما يكشف عن الوضع المزري الذي تعيشه البلاد، نتيجة البطالة التي سجلت أرقاما خيالية ببلد الغاز والبترول. وكان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون تنقل رفقة رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح عبر شارع البريد المركزي والعربي بن مهيدي، حيث تجول بها والتقى مجموعة من الشباب الجزائري، في وقت هتف البعض مطالبين منه منحم الفيزا