- تعرض الوزير الأول الأسبق عبد الرحمان اليوسفي، لوعكة صحية تطلبت نقله على وجه السرعة للعيادة الطبية من أجل الخضوع للعلاج. ووفقا لمصادر اتحادية فإنه رغم إلحاح الطبيب المعالج بضرورة ملازمة اليوسفي للفراش، فإن القيادي الاتحادي رفض إلا أن يغادر بيته للإدلاء بصوته في انتخابات 7 أكتوبر رغم كون الأطباء ينصحونه بالراحة.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن التعب الذي أحس به عبد الرحمان اليوسفي تطلب تدخلا طبيا مستعجلا، في الوقت الذي يحتاج فيه “الزعيم” الاتحادي حاليا المزيد من الراحة من أجل استرجاع عافيته