ذكرت مصادر صحفية محلية أن ألسنة اللهب حوّلت سيارة خليفة قائد قيادة آيت اعميرة، ضواحي اشتوكة آيت باها، إلى هيكل حديدي، كما تشير نفس المصادر أن خليفة القائد، الذي يشتغل بالملحقة الإدارية "علاّل" كان قد تسلّم هذه السيارة منذ نحو شهر. وفتحت السلطات المحلية، والضابطة القضائية للدرك الملكي بآيت اعميرة، تحقيقا، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد ملابسات اندلاع النيران في سيارة الدولة، حيث لا زالت لم تعرف إلى حد الآن الجهة أو الدافع وراء هذا العمل الإجرامي.