شهدت المناطق الصحراوية على الحدود المغربية - الجزائرية تساقطات ثلجية لأول مرة وتحديدا بولاية بشار الجزائرية بسبب انخفاض درجة الحرارة التي سجلت أرقاما قياسية تحت الصفر هاذ السنة. وأضفى تساقط الثلج بهذه المناطق الصحراوية طابعا ورونقا جميلا أشبه بلوحة كانت إلى عهد قريب ترسم فقط في الخيال، لكن هذه السنة أصبحت لوحة حقيقية.
فالصحراء برونقها الجديد ولباسها الأبيض الناصع أضحت نقطة لاستقبال السياح وهواة ملتقطي الصور الحية للمناظر الطبيعية،..." واقيلا راه من هنا لعامين غادي نرجعو بحال أوروبا..."