اهتز الحي الجديد بمنطقة زواغة بمدينة فاس يوم الخميس الماضي على وقع جريمة مرعبة، ذهبت ضحيتها زوجة في مقتبل العمر تعرضت للذبح من الوريد إلى الوريد، قبل أن يواصل الزوج طعنها بسكين حيث وصل عدد الطعنات إلى 172 طعنة.
وكان الزوج قد تزوج بالضحية البالغة من العمر 23 سنة فقط، بعد اغتصابها تحت التهديد بالسلاح الأبيض والماء القاطع، وهي ما تزال تتابع دراستها بسلك الثانوي، تخصص علوم تجريبية، كما تعرضت لعملية إجهاض ناتجة عن علاقة غير شرعية. تفاصيل أخرى في المساء.