تعيش الجزائر في الآونة الأخيرة، على وقع مسلسل من الاغتيالات، بموازاة عمليات إرهابية مفبركة، يعتقد العديد من المتتبعين انها عنوان لمرحلة مظلمة في تاريخ البلاد تنبئ بعودة ما وقع في العشرية السوداء، وخاصة بعد رجوع الجنرال الدموي خالد نزار والعفو عن اللواء محمد مدين المدعو توفيق، ليطرح السؤال مجددا: هل شرع الجيش الجزائري في إعادة إنتاج إستراتيجية الرعب؟ تفاصيل أكثر ضمن التقرير التالي: