بعد توحدهما في جمعية واحدة تضم أرباب مدارس تعليم السياقة وقانون السير بجهة فاس بولمان: الرئيس يعلن عن تشكلة المكتب المسير بعد عقد جمع عام استثنائي اندماجي بين جمعيتين لأرباب مدارس تعليم السياقة وقانون السير بجهة فاس بولمان، وبعد انتخاب السيد عزيز هارشلي رئيسا بالإجماع، ومنحه الصلاحية لتشكيل المكتب المسير الذي جاء على الشكل التالي : الرئيس : عزيز هارشلي ن : ابراهيم بوكاشا ن 2 : توفيق العيدي ن 3 : استيتو امحمد ك ع : الشيخ السليماني ن : بنعبد الجليل نجيم أمين المال : أحمد التازي ن : حسن نور الدين المستشارون : مليكة لحام ع القادر الفتح ادريس ثابت عائشة ناجح منيار مصطفى ممثل إقليمصفرو : تيسير محمد ممثل إقليم بولمان : بوجمعة الزواغي فاس / ادريس العادل جمعية السلام للثقافة والفن والحملة الوطنية للوقاية من حوادث السير تحت شعار : "السرعة تقتل" انطلقت جمعية السلام للثقافة والفن، في حملتها الوطنية للوقاية من حوادث السير تحت شعار السرعة تقتل، وقد قامت الجمعية بعدة أنشطة داخل 150 مؤسسة تعليمية انطلاقا من فاس والجهة لتوسع نشاطها في هذا الباب على المستوى الوطني، وذلك بتنسيق تام مع نيابة وزارة التربية الوطنية بفاس وإدارة التجهيز والنقل والسلطات الأمنية والدرك الملكي وغيرها من الفعاليات المدنية ويقول السيد عبد العالي الملقب ببونعنانة في هذا الباب، بأن هذه الحملة تستهدف التحسيس بخطورة الطريق، وضرورة احترام القانون وحقوق الآخرين، باستعمال اللافتات والمطويات وغيرها من الوسائل الكفيلة بالحد من حوادث السير والوقاية منها. وعلى اعتبار أنني من الفنانين المسرحيين، يضيف بونعناعة، فإنني أستعرض خلال هذه الحملة مجموعة من الأعمال المسرحية التي تصب في هذا الباب، وأوظفها في هذه الحملة التي نتمنى أن تحقق أهدافها المسطرة بمعية الجمعية الوطنية للأسرة والطفولة فرع فاس. وتعد جمعية قافلة السلام للثقافة والفن، من الجمعيات الفاعلة في المجال الثقافي والفني، والتي يرأسها الفنان المسرحي والسينمائي والمنشط الثقافي بونعناعة، الذي كرس حياته للإبداع الفني خاصة مسرحا لطفل الذي أولى له أهمية كبرى. وتعد تجربته الفنية مؤهلا كبيرا جعله يقوم بعمل تنسيقي مع اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير من أجل خلق مشروع هادف وتحسيسي تحت شعار "كفى من حوادث السير". فاس / ادريس العادل ترأستها السيدة فائزة السباعي نائبة وزارة التربية الوطنية لفاس : توزيع الأوسمة الملكية على مجموعة من المتقاعدين في سلك التربية والتعليم ترأست السيدة فائزة السباعي، نائبة وزارة التربية الوطنية بنيابة فاس، صباح يوم الاثنين 17مارس2014 بمقر النيابة، مراسيم توزيع الأوسمة الملكية التي أنعم بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، على رعاياه الأوفياء الذين أوحيلوا على التقاعد خلال نهاية سنة 2013، والذين قدموا خدمات جليلة للمنظومة التربوية من مديري المؤسسات، ومفتشي مختلف الأسلاك، والإداريين. وقد افتتحت السيدة النائبة هذه المناسبة الهامة، بكلمة أكدت فيها على أهمية الاحتفاء بالمنعم عليهم بالأوسمة الملكية، والتابعين لمصالح هذه النيابة، منوهة بالعمل الذي قام به هؤلاء من نساء ورجال، خدمة للمنظومة التربوية طيلة حياتهم المهنية، واعتبرت أن الأوسمة الملكية هي تشريف للأسرة التعليمية بهذه النيابة بشكل خاص ورجال التربية والتعليم بوجه عام. وقد حضر هذه المناسبة رؤساء الأقسام والمصالح بالنيابة وشركاء المنظومة التربوية من جمعيات الآباء والمديرين وجمعيات المجتمع المدني، الذين حضروا لتشريف هؤلاء النساء والرجال الذين خدموا المنظومة التربوية. ويتعلق الأمر بالسيدات والسادة : عائشة الكساب وأحمد الفشاتي وسعيد التسولي ومحمد بريش والصدكي الدخيسي ومحمد المستمد ومحمد مومن وعلي الزياني ومحمد رويشي وامحمد الطهراوي ومحمد ميكو ومحمد اربيلي ولحسن لقدح ومحمد الغزاوي ومحمد الرحموني وامحمد يزوغ وعمر الادريسي ومحمد حليم وأحمد اضليعة والحسين الأبيض وادريس علمي وامحند بايزو وخديجة اورحمة وحورية السني ورشيدة الجامعي ومحمد منتصر كتاني وخديجة ركراكي والغالية العامري والطاهر الفشتالي وعبد الله التوزاني