http://www.dafatir.com/vb/showthread.php?t=389164 علم من مصادر موثوقة أن الوزير الاستقلالي المتربع على عرش الإصدارات هذه الأيام عازم كل العزم على اصدار القرارت الآتية: 1. إعداد نظام أساسي جديد تتبوأ فيه كل الفئات مكانتها المستحقة، إذ من المنتظر منح صفة الإطار للسادة المديرين ولأقرانهم من الحراس العامين والنظار؛ 2. حذف السلم التاسع كحد أدنى للتوظيف في وزارة التربية الوطنية، مع وضعه في السلاليم المنقرضة في أفق نهاية ولاية الوزير؛ 3. إسناد مهام التأطير التربوي للسادة المديرين داخل نطاق اشتغالهم، ومدهم بكل ما يلزم لذلك، وتخويلهم تعويضات التأطير بنفس القيمة التي يتقاضها الأساتذة الجامعيون؛ 4. التخلي التدريجي عن إطار المفتشين وتوزيع أدوارهم بين أطر الإدارة التربوية تحقيقا لسياسة القرب؛ 5. العمل على تكييف مشروع تقييم مختلف هيئات الوزارة الصادر بداية 2009 ليكون إطارا عاما ، 6. تنظيم حركة وطنية نزيهة وشفافة يتم فيها تلبية طلبات الالتحاق بنسبة تتجاوز 70% ، مع جعلها سنة أخيرة في باب الالتحاق، ليتم فيما بعد العمل وفق مبدأ المناصفة الدستوري، 7. تقديم كل ملفات الفساد التي استتبعت المخطط الاستعجالي للمحاكمة؛ 8. تحويل المجلس الأعلى للتعليم إلى آلية للتخطيط الاستراتيجي وجعلها تابعة مباشرة لسلطة الوزير، 9. إصلاح البرامج والمناهج وفق مقاربة تنطلق من واقع المدرسة وخصوصياتها مع الاستعانة بالخبرات الوطنية التي تزخر بها بلادنا؛ 10. تنظيم الدراسة وفق نظام العطل القديم 11. تحريم الساعات الاضافية وتقديم كل ممارسيها إلى المجالس التأديبية المحلية التي يترأسها المديرون؛ 12. إنهاء العمل بصيغة الأقسام المشتركة في أفق الموسم الدراسي 2014 13. إلحاق جميع الدكاترة المشتغلين حاليا بالتعليم المدرسي وترك مجال تدبير تعييناتهم لوزير التعليم العالي؛ 14. الرفع من نسب النجاح لتصل إلى 100% في الابتدائي و80 % في الإعدادي و75% في الباكلوريا ؛ ” مصادر تعليمية متطابقة “