يعتبر الحائط الموجود بالصورة جزءا من سور ثانوية أبي العباس السبتي، هذا السور تعرض للميلان منذ شهور طويلة، وهو لا زال على حاله دون أية التفاتة، سواء من مسؤولي الحي، أو إدارة المؤسسة. في حين، قامت يد أحد المواطنين البسطاء على ما يبدو بتحذير المارة من أن السور مهدد للإنهيار، رغم أن الكثير منهم لا يبالون بها و لا زالت حركة المرور تحت السور تتم بشكل شبه يومي. فهل ينتظرون الكارثة كالعادة ليتحركوا؟!