كيف ما شفنا سيمانة الي فاتت، واخا الوزارة خرجات قرار كيمنع المواطنين يدخلو ولا يخرجو من طنجة فالعيد كبير، باش نحاصرو الفيروس ومنخليواهشي ينتشر، بزاف دالناس الي ساكنين فهاد المدينة سافرو باش يدوزو العيد مع عائلتهم. واخا اسيدي هادشي مزيان، ولكن المدن الي مشاولا فرضو على بزاف منوم انهم يعملو التحليل قبل ما يدخلو، وهادشي الي خلاهم يكتاشفو بزاف دالحالات بكري، وداز العيد الحمد لله، والي بقا فطنجة محبس بقا والي عيد عيد. دابا غيبداو ناس الي عيدو برا يرجعو نطنجة، وهنا غتبدى المشكلة بصح، هاد الناس تخلطو مع عائلاتهم مشاو للأسواق تلاقاو الجيران، زاروا الأحباب، يعني النسبة ديال حملهم الفيروس رجعات اعلى من الي كانت عليه قبل ما يخرجو. حنا ما قولنا حتا عيب، الي كنطلبوه هو يعملو التحليلة قبل ما يدخلو يرجعو للخدمة ديالوم، والي غيحسب هادشي عنصرية، نقولو بلي حنا فرحنا ملي كنا كنشوفو سلطات ميدلت ولا بني ملال كيطلبو تحاليل لناس طنجة، وقلنا هادو هما المسؤولين دبصح وعندوم الغيرة على المدينة ديالوم. عليها ما طلبنا والو بغينا غير مسؤولين ديالنا تكون عندوم الغيرة على طنجة والخوف عليها فحال الي عند المسؤولين دميدلت وبني ملال. عيدتو مع العائلة بصحة، واا عملو التحليلة ورجعو مرحبا بيكم.
* بالطنجاوية.. واحد الفقرة أسبوعية كتكتب باللهجة الطنجاوية، الهدف منا بدرجة اولى هو إعادة إحياء هاد اللهجة وبعض الكلمات القدامين الي بداو كيتنساو، وعتكون مناسبة باش نتطرقو لبعض المواضيع الي كيهمو الناس دلمدينة