تعاني مدينة تارودانت من هشاشة في التاطير الرياضي ودلك ما جعل كرة القدم بالمدينة عبارة عن شئ يعرفه كل واحد كيف ما كان سواء كان رجل تعليم او صحة او حرافي او عاطل الكل يلج هدا الميدان من اجل عمل واحد انا وهو تاطير الفئات الصغرى بالمدينة لكن العيب ليس هنا بل نقف وقفة اجلال لهؤلاء الدين يضحون بالغالي والنفيس لصالح اطفالنا .. لكن العيب في ما وصل له بعض الماطيرين في استخدام اساليب تفسد الاطفال مند الصغار كغرس الحقد والبغيدة في قلوبهم با هناك من يعطي اموال من جيبه لطفل من اجل ان يرحل من فريقه وياتي الى فريق الاخر وعمر دلك الطفل لا يتعدي الرابع عشر ..فكيف ادا سنعمل اطفالنا ان الرياضة اخلاق وسلوك قبل ان تكون رياضة؟ وكيف سنعمل لمحاربة هؤلاء الدينيسمون انفسهم بالمدربين والماطرين؟ وهل غدا سيكون افضل...... تارودانت بقلم : ايوب رشدي