تعاني الفئات الصغرى لنادي اتحاد تارودانت معانات عديدة بحيت ان هدا الفريق العريق اصبح مسؤولوه يرجيعونه للعصر الحجري فبعد ان كانت الامور جد جيدة في السنوات الماضية اصبحنا نرى العجب العجاب ....30لاعبا من الفتيان والصغار يتناولون غدا مكون من دجاجتين فهل يعقل هدا...وهل بهدا الشكل سنكون فئات عمرية قادرة على ثمتيل المدينة بالشكل المطلوب وهل بهدا الشكل يمكن ان نخلق في روح اللاعبين شئ اسمه كرة القدم وهل بهدا الشكل سنكون لاعبين للمغرب ....لهدا فان الفاعلين الرياضين بالمدينة يستنكيرون مثل هده الامور التي اصبحنا نرى في فريق مدينتنا ويناشدون كل المعنين بالامر ان يهتمو ولو قليلا بالفئات الصغرى لان هده الفئات هي اساس الغد والمستقبل تارودانت بقلم : رشدي