يبدو أن حملة الاحتجاجات بالمغرب لا زالت تتسع لتشمل شرائح كثيرة ، و بعد أن كانت ساحة [align=justify]البرلمان حكرا على الدكاترة و المجازين و المكفوفين ، قرر أئمة وخطباء ومؤذنو جل جهات المملكة،أن يأخذوا نصيبهم من فضاء الساحة و ربما من هراوات و عصي رجال الأمن من خلال تنفيذ وقفة احتجاجية يوم الثلاثاء 21 يوليوز، ، من أجل المطالبة "بتحسين أوضاعهم المادية والمعنوية، والدفاع عن حقوقهم المشروعة التي تضمنها نص الدستور".