الطفلة التي بالكاد أتمت 13 ربيعا، وتقطن بدوار الفراتيت التابع لعمالة الصخيرات لم تكن تتصور أن ابن عمها سيعبث بأوراق أحلامها، حيث قام بكل برودة ودون اعتبار لأواصر القرابة باختطافها تحت تهديد السلاح الأبيض واغتصابها رفقة أصدقائه الخمسة بكل وحشية.بدأت القضية حين استدرجها ابن عمها تحت تهديد السلاح الأبيض إلى مسكن مهجور، وتناوب على اغتصابها الشبان الستة، وتركوها في حالة سيئة ولاذوا بالفرار.