Twitter SocButtons v1.4 الدوري المغربي الان في فترة راحة وهدا في صالح الاندية المغربية من اجل استعادة التوازن و استرجاع الانفاس و الرفع من المخزون البدني للاعبين و خلق الانسجام ما بين اللاعبين خاصة ان مجموعة من الفرق قامت بانتدابات مهمة في المركاتو الشتوي و قامت بتسريح اخرين كانو حتى اخر دورة رسميين من النصف الاول من الدوري المغربي الا ان المركاتو الشتوي عرف سبات اغلب الاندية نظرا للخصاص المادي الدي تعاني منه جل الفرق الوطنية باستثناء اندية قليلة التي لها ميزانيات في المستوى صحيح لا تقارن مع كبار القارة لكن في المغرب تبقى جد محترمة و نعرف جميعا ان الانتدابات تفرغ صناديق الفرق الوطنية الفارغة اصلا الى متى ستبقى الاندية المغربية مستهلكة للاعب الجاهز و لما لا تصبح اندية تصنع لاعبين و تهتم بمراكز التكوين التي تبقى هي الحل للفرق المغربية في غياب موارد مالية قارة و كبيرة و اللاعب ابن الفريق هو من يدافع عن القميص بكل قوته و فرحة الجماهير تعنيه لان حب الفريق عند الشاب اكبر من اي شيء اخر عكس اللاعب الدي ياتي جاهز للفريق وجل الاندية لا تتوفر على مدير تقني في المستوى و ان كان هدا الاخير يكون دوره كالمتفرج على ما يقع في الفريق ولا يقوم بدوره على احسن ما يرام في ظل التداخل في الاختصاصات قد يقوم بدور المعد البدني او طبيب الفريق عوض السهر على الانتدابات و الوقوف على مراكز الخصاص في الفريق كما ينفرد الدوري المغربي بظاهرة غريبة و هي اقالة المدربين حتى من دون سبب المدرب هو ربان الفريق و بقائه في الفريق لمدة طويلة يعني بقاء الاستقرار التقني و الانسجمام بين جميع مكونات الفريق و ليس اللاعبين فقط و تغيير المدرب قد يكون كالمقامرة قد ينجح و يهتف الجميع باسمه و قد يفشل و يكون ضحية لان لكل مدرب طريقة لعبه الخاصة و كل مدرب يعرف ماذا يريد من اللاعبين و كل مدرب يختار اللاعب الدي يتماشى مع تكتيكه الخاص و مجيئ مدرب جديد يعني تسريح لاعبين و ضرورة جلب اخرين و الميزانية في المحك الحقيقي و قد يسرح لاعبين تعب الفريق من اجل جلبهم الى النادي و يطلب لاعبين اقل مستوى منهم وان لم يلبى طلب المدرب بجلب اللاعبين المطلوبين من طرفه هو شخصيا و الفريق لم يحقق نتائج في المستوى هل سنلوم المدرب ام رئيس الفريق ام ان دوام الحال من المحال و اقالة المدرب مرة اخرى و جلب اخر و الاستمرار في نفس الاستراتيجية المغربية اقالة مدرب لتغطية الفشل الاداري لماذا الاندية المغربية لا تتعلم من الالمان رغم ان الفرق لا تحقق نتائج الا ان المدربين يبقون في مناصبهم او الاندية الانجليزية الكبيرة التي تبقي على مدربيها كيف ما كانت نتائج الفريق فريق مغربي يمارس في الدرجة الاولي يمر على تدريبه اكثر من ثلاتة مدربين في ظرف سنة و نطالب الفريق بحقيق نتائج لا يعقل ان يحقق نتائج لان اللاعبين حتى يتعودون على نهج تكتيكي لمدرب ما و يقال المدرب و يجلب اخر للفريق و يبدا الفريق من الصفر و حتى اللاعبين يفقدون الثقة في النفس و الروح القتالية و في البطولات الاوروبية الكبيرة لما تغيب النتائج هن الفريق تجتمع ادارة النادي مع المدرب و اللاعبين للرفع من المعنويات و تخصيص منح دسمة في حالة الفوز في المبارة الموالية لكن في المغرب العكس اللاعب لم يتقاضى اجرة ثلاتة اشهر و الادارة تريد نتائج او اقالة المدرب . الدوري المغربي الان في فترة راحة وهدا في صالح الاندية المغربية من اجل استعادة التوازن و استرجاع الانفاس و الرفع من المخزون البدني للاعبين و خلق الانسجام ما بين اللاعبين خاصة ان مجموعة من الفرق قامت بانتدابات مهمة في المركاتو الشتوي و قامت بتسريح اخرين كانو حتى اخر دورة رسميين من النصف الاول من الدوري المغربي الا ان المركاتو الشتوي عرف سبات اغلب الاندية نظرا للخصاص المادي الدي تعاني منه جل الفرق الوطنية باستثناء اندية قليلة التي لها ميزانيات في المستوى صحيح لا تقارن مع كبار القارة لكن في المغرب تبقى جد محترمة و نعرف جميعا ان الانتدابات تفرغ صناديق الفرق الوطنية الفارغة اصلا الى متى ستبقى الاندية المغربية مستهلكة للاعب الجاهز و لما لا تصبح اندية تصنع لاعبين و تهتم بمراكز التكوين التي تبقى هي الحل للفرق المغربية في غياب موارد مالية قارة و كبيرة و اللاعب ابن الفريق هو من يدافع عن القميص بكل قوته و فرحة الجماهير تعنيه لان حب الفريق عند الشاب اكبر من اي شيء اخر عكس اللاعب الدي ياتي جاهز للفريق وجل الاندية لا تتوفر على مدير تقني في المستوى و ان كان هدا الاخير يكون دوره كالمتفرج على ما يقع في الفريق ولا يقوم بدوره على احسن ما يرام في ظل التداخل في الاختصاصات قد يقوم بدور المعد البدني او طبيب الفريق عوض السهر على الانتدابات و الوقوف على مراكز الخصاص في الفريق كما ينفرد الدوري المغربي بظاهرة غريبة و هي اقالة المدربين حتى من دون سبب المدرب هو ربان الفريق و بقائه في الفريق لمدة طويلة يعني بقاء الاستقرار التقني و الانسجمام بين جميع مكونات الفريق و ليس اللاعبين فقط و تغيير المدرب قد يكون كالمقامرة قد ينجح و يهتف الجميع باسمه و قد يفشل و يكون ضحية لان لكل مدرب طريقة لعبه الخاصة و كل مدرب يعرف ماذا يريد من اللاعبين و كل مدرب يختار اللاعب الدي يتماشى مع تكتيكه الخاص و مجيئ مدرب جديد يعني تسريح لاعبين و ضرورة جلب اخرين و الميزانية في المحك الحقيقي و قد يسرح لاعبين تعب الفريق من اجل جلبهم الى النادي و يطلب لاعبين اقل مستوى منهم وان لم يلبى طلب المدرب بجلب اللاعبين المطلوبين من طرفه هو شخصيا و الفريق لم يحقق نتائج في المستوى هل سنلوم المدرب ام رئيس الفريق ام ان دوام الحال من المحال و اقالة المدرب مرة اخرى و جلب اخر و الاستمرار في نفس الاستراتيجية المغربية اقالة مدرب لتغطية الفشل الاداري لماذا الاندية المغربية لا تتعلم من الالمان رغم ان الفرق لا تحقق نتائج الا ان المدربين يبقون في مناصبهم او الاندية الانجليزية الكبيرة التي تبقي على مدربيها كيف ما كانت نتائج الفريق فريق مغربي يمارس في الدرجة الاولي يمر على تدريبه اكثر من ثلاتة مدربين في ظرف سنة و نطالب الفريق بحقيق نتائج لا يعقل ان يحقق نتائج لان اللاعبين حتى يتعودون على نهج تكتيكي لمدرب ما و يقال المدرب و يجلب اخر للفريق و يبدا الفريق من الصفر و حتى اللاعبين يفقدون الثقة في النفس و الروح القتالية و في البطولات الاوروبية الكبيرة لما تغيب النتائج هن الفريق تجتمع ادارة النادي مع المدرب و اللاعبين للرفع من المعنويات و تخصيص منح دسمة في حالة الفوز في المبارة الموالية لكن في المغرب العكس اللاعب لم يتقاضى اجرة ثلاتة اشهر و الادارة تريد نتائج او اقالة المدرب