مصاريف خيالية وبلاغات وتسريبات غير ذات دلالة وحكاية الجمع العام بين رسالة بنجمة الهاتفية والغزناوي غير الموقعة كتب: إبراهيم الفلكي بداية لابد من التساؤل بخصوص الصمت غير المبرر للأغلبية الصامتة من أعضاء مكتب الفريق والمنخرطين من الأمور الملتوية التي يدار بها الفريق ولم يصدر أي رد فعل من أعضاء المكتب والمنخرطين وكأن الموضوع لا يعنيهم في شيء إداريا وماليا وتقنيا وهلم جرا أمور لا تبعث على الارتياح. لا يمكن ان تلعب الصحافة والصحافيين نفس الدور الذي يجب أن تقوم به الأغلبية الصامتة لكن لا حياة لمن تنادي ،لقد قدمنا وفي مناسبات عديدة حجم المشاكل التي نمت وترعرعت في كنف الفريق واصل الداء والمساهمين في تفشي هذه الظاهرة المريبة التي أصبحت عليها مؤسسة الفريق زاليوم ونحن على مشارف نهاية الموسم والجميع يرى في الجمع العام اللحظة الحاسمة بين فترتين من التسيير لكن للأسف الشديد لم تتم الاستفادة ولا يزال الاستمرار في الارتجال وصناعة المطبات ،سنقدم للقارئ وللأغلبية الصامتة عنوان الفوضى التي لا يزال بعض القابعين في إدارة الفريق بسلوكات غير مفهومة وتتجاوز حدود المنطق - لقد سبق للمدير الإداري ان بعث برسالة هاتفية إلى عموم أعضاء المكتب والمنخرطين يدعوهم إلى ان الجمع العام سيعقد يوم فاتح يوليوز وحسب رئيس الفريق والعديد من أعضاء المكتب والمنخرطين لم تتم استشارتهم في الموضوع ولم يتم عرض مشروع التقرير الأدبي لاعتماده كما هو الشأن بالنسبة للتقرير المالي مع ما يعرفه من اختلالات سنعرض لها لاحقا - ثم بعد ذلك تم ارسال برقية عن طريق البريد الاليكتروني من عنوان جديد غير العنوان الذي كانت تبعث به الرسائل من قبل المدير الإداري والكاتب العام إلى بعض مراسلي الصحافة بأسفي لكن المؤسف ان الرسالة وان كانت تحمل اسم الكاتب العام لا تحمل توقيع الكاتب العام لأنه لحظة إرسالها في نهاية الأسبوع كان خارج أسفي بقراءة الرسالة الهاتفية للمدير بنجمة والرسالة الاليكترونية المبهمة من ذات الشخص وهي رسالة تحمل طابع الفريق واسم الكاتب العام لكن من غير توقيع المعني بالأمر،والغريب أن يتم إرسال الرسالة الى نفس الأشخاص المعنيين كالكاتب العام والمدير وآخرون من محيط الإدارة