توفي امس الاثنين الصحفي والأديب ادريس الخوري، عن سن ناهز 83 سنة. ولد الخوري سنة 1939 بمدينة الدارالبيضاء، عمل صحفياً بجريدة المحرر، ثم (بجريدة الاتحاد الاشتراكي) إلى أن تقاعد وانضم إلى اتحاد كتاب المغرب في أكتوبر 1968. من أعماله: حزن في الرأس والقلب: قصص، مطبعة الأمنية، الرباط، 1973 و ظلال: قصص/ تقديم محمد زفزاف، دار النشر المغربية، الدارالبيضاء، 1977، والبدايات: قصص، دار النشر المغربية، البيضاء، 1980، والأيام والليالي: قصص، دار النشر المغربية، البيضاء، 1980، ومدينة التراب، دار الكلام، الرباط، 1988، وفضاءات، دار الكلام، الرباط، 1989 ونعى عدد من الفنانين والمثقفين المغاربة الراحل في حساباتهم الشخصية في مواقع التواصل الاجتماعي.