قررت حركة التوحيد والإصلاح، الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية، منع مقراتها على مرشحي الحزب أثناء الحملة الانتخابية. وحرمت حركة التوحيد والإصلاح، على قياديها ورموزها خوض غمار الإستحقاقات الإنتخابية باسم حزب العدالة والتنمية أو أي حزب آخر. وبررت ذات الحركة الدعوية قرارها الغير مسبوق، بكونها ماضية إلى التمييز بين العمل الدعوي والعمل السياسي وتفادي الخلط بينهما.