أثارت صورة يتداولها نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، مأخوذة من الفيلم الأمريكي Stetside، والذي عرض على القناة السابعة المغربية للأفلام، سخطا عارما داخل الأوساط المغربية ، مما احتواه من كلام غير لائق وجنسي كان يجب على القناة المغربية أن تتفادى بثه داخل البيوت المغربية ، حسب ذات النشطاء. نشطاء الإنترنت ، اعتبروا أن القنوات المغربية باتت في الآونة الأخيرة، أقرب إلى قنوات الصرف الصحي تبث أي شيئ دون مراعاة للأسرة المغربية، ولعل ىخر ما اعتبروها بالفضائح، هي تمرير سهرة الفنانة الأمريكية جينيفير لوبيز على القناة الثانية . ومن المنتظر أن يخلق بث الفيلم الأمريكي ، الذي يحتوي على إيحاءات جنسية ، المزيد من الجدل عن مهنية واحترافية الإعلام السمعي البصري المغربي، وكذا العلاقة المتشنجة التي باتت توجد بين الحكومة و الإعلام العمومي .