لا أحد يمر من شارع كابول بجانب مدرسة الإمام الغزالي بالتقنية، إلا ويلاحظ الإهمال الذريع للطريق التي أصبحت مجردة من لباس الإصلاح على طول الشارع المذكور. وبما أن الطريق يرتادها كل يوم مآت السيارات، فإن الحفر الغائرة المتواجدة بها ، أضحت تشكل خطرا حقيقيا على السيارات وكل مستعملي الطريق، وكأن الأمر يتعلق بشارع بمنطقة قروية وليس في قلب المدينة. وعليه فإن التعجيل بإصلاح مايمكن إصلاحه بهذا الشارع أصبح أمرا ضروريا خصوصا وأن أمطار الخير على الأبواب، والتي تجعل من تلك الحفر آبارا تهدد الراكب والراجل.