أنا الهمس ... أدعوا في الصباح و الأمس أن يطهر الله القدس من الصهيوني النجس وأبكي على عزة المسلمين في الأمس لو علم السلف حالة الخلف اليوم لما أنجبوا منه ولا انس هل التهرب بانتسابك للاسلام و ذلك الجنس أم الهوان والذل أفقدك حتى الحدس. أيها المسلم أين رجولة الأمس أم أعجبت بجلسة الناي والعوانس و ليالي الأنس. أم تبتهج لنظرات الطفل اليتيم والمراة الفلسطينية تخدش كرامتها ويغتصبها الصهيوني النجس عنفا، ليرضي مرض الجنس أين أنت أيها المسلم مابين اليوم والأمس. كلمات : همس الوجدان