تعلن جريدة "الوجدية" الإلكترونية مساندتها الشاملة والكاملة لجريدة "الشرق الآن" بعد تعرضها للقرصنة والتخريب. "لاحظ الزوار و القراء أن الجريدة توقفت لأكثر من ثلاث ساعات بسبب قرصنتها من طرف ظلاميين ينتمون إلى المملكة السعودية و بفضل فريقنا التقني المتميز استطعنا أن نقف في وجه الظلاميين أعداء الكلمة الحرة المؤمنة بالديمقراطية و الاختلاف . لقد أراد الظلاميون أن يوقفوا صوت الشرق الآن بعد أن جمعت بين أحضانها أجود المفكرين و المبدعين و الثوريين و الديمقراطيين و الأحرار المناهضين للظلامية و الاستبداد الفكري و السياسي و الاجتماعي ، كما استطاعت الجريدة أن توصل إشعاعها الفكري و الإبداعي و الثقافي إلى كل القارات من آسيا إلى أوروبا إلى إفريقيا إلى أمريكا الشمالية ، و لا زال إشعاعها يكتسح العالم يوما بعد يوم و لا غرو في هدا ، ما دام أن كل طاقمها و كتابها يؤمنون بالنور و يحاربون الظلام بكل أشكاله أخيرا أشكر كل الذين اتصلوا بإدارة الجريدة عن طريق الهاتف و البريد الإلكتروني ليعبروا عن قلقهم لهذا التوقف المفاجئ نطمئن الجميع و نقول لهم الشرق الآن هي جريدة التحدي و بإذن الله ستبقى صامدة في وجه الظلاميين." عن الإدارة