خطر القراصنة بوجدة : ضربة "السند" هل هي محلية،جهوية،وطنية أم دولية؟ وهل بسبب مزاحمتها لبعض المواقع الوجدية أو الجهوية أم هو إزعاجها لعدة جهات خاصة منها الصهيونية؟ تكالب القراصنة لعنة الله عليهم في كل حين إلى يوم الدين،على موقع "السند" الذي شق طريقه بنفسه وبمجهودات فردية،وأصبح مؤخرا يشكل إزعاجا كبيرا لبعض الجهات محلية وجهوية ووطنية ودولية،وكذا زحفه الحثيث والمتواصل نحو المراتب الأولى للمواقع الإلكترونية الوجدية والشرقية والوطنية. فقد تمت قرصنته من طرف فيروس أطلق عليه صانعه أو صانعوه بفيروس "أبواب جهنم" التي نرجوا من الله عز وجل أن يفتحها لهؤلاء القراصنة حتى يكتون بنارها وخاصة إذا كان احتمالنا القوي صحيحا،وهو قرصنتها من طرف جهات خارجية معادية لمقدساتنا الدينية والوطنية. وشاهدوا شريط الفيديو الذي يظهر نتيجة العملية الخبيثة التي تعرض لها"السند" الذي علمنا أن إدارته التقنية تقوم حاليا بعمل جبار للتغلب على هؤلاؤ القراصنة الأشرار،ولعل ذ.الجابري مسؤول الغدارة التقنية لجريدة "السند"الإلكترونية يعمل على قدم وساق منذ بداية هذه الواقعة المشؤومة الليلة الماضية. متمنياتنا له بالنجاح وللزميل عبد العالي الجابري وطاقمه بالعودة السريعة للشبكة العنكبوتية،ونرجوا من الله أن لا يكون أستاذنا المرزوقي ومواقعه المهمة هو وهي المقصود والمقصودة. فقط ليعلم الجميع أن القرصنة والقراصنة هم ضريبة النجاح الإلكتروني،وانتظروا "السند" فهي قادمة بإذ الله تعالى. وهذا ما نشرته"السند" مباشرة بعد تعرضها لهذا العمل الذي يعتبر "الجبن" أقل صفة ممكن أن نظلقه عليه: "إعتذار للقراء نخبر قراء الموقع الأعزاء، انه تم تدمير "السند" صباح هذا اليوم جريمة أخرى ترتكب ضدنا من طرف أناس لا يجرؤون عن الإفصاح عن هوياتهم لذا وجب إغلاقه للصيانة والإحاطة بالأضرار ومعرفة المقالات التي أثارت ضغينة هؤلاء الخفافيش نتمنى تفهمكم