مرة أخرى وأخرى وأخرى يتعرض الموقع الإلكتروني الوجدي "الوجدية.أنفو" لهجوم كاسح من طرف بعض جبناء العالم الإفتراضب بالشبكة العنكبوتية،انتقاما من خط تحريرها الذي أصاب بعض منتحلي صفة رجال الإعلام في مقتل.. وفضح تجاوزات بعض المرضى نفسيا في مدينة وجدة الألفية،وتجاوزات بعض الكلاب الضالة التي لا تقتات إلا عرق الشعب ودمائه..إنهم حشرات "إعلامية" تلفظ فيروساتها اللعينة وسمومها الخبيثة في وجه كل من يقف لها ويواجهها.. وتشكر "الوجدية" الشاب محمد أمين بلبشير الذي كلفته إدارة موقع "وجدة البوابة" بإنقاذ ما يمكن إنقاذه في "الوجدية"،كما نشكر الزميلين اللذان حذرانا البارحة من مغبة الهجوم على موقعنا بعدما استعصى على عمال المزابل الإلكترونية والإعلامية الوجدية قرصنة الموقع.. فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم