عادت قبل قليل الوجدية" بعدما كادت أن تقوم بقرصنتهاأيادي الإثم والعدوان ،بفضل جبنها وخستها،انتقاما لفضحها.. تعتذر "الوجدية" مرة أخرى عن غيابها رغما عنها،ولولا الأستاذين حسن وعبد العالي.ج لكان الموقع في خبر كان.. كثر هجوم بعض فاقدي الذمة والضمير،وحاولوا ويحاولون بكل ما في جعبتهم من حيل إلكترونية لكسر شوكتنا التي فضحتهم ولا زالت ولن تغير من عادتها في ذلك إلى أن يشاء الله..ولن تردعنا حركاتهم وأفعالهم التي تعبر عن حقيقتهم الغادرة والمشينة.. قرصنوا حساباتنا البريدية الالكترونية،ويشاركون في حملة لا يشتم منها رائحة الرجولة،وحاولوا مرارا وتكرارا قرصنة الموقع ،وما استطاعوا ولو أنهم كانوا قاب قوسين أو أدنى،لولا الأساتذة عبد الناصر بلبشير والجابري حسن وعبد العالي،زيادة على اضطرارنا ولعدة مرات لإغلاق الموقع حين تنبهنا بعض الضمائر الشريفة من ناس الاعلام الالكتروني بمحاولات بعض الجبناء لتدميره.. خط تحرير "الوجدية" لن يتغير ولن تحيد عن مبادئها،خاصة صراعها مع قوى الشر والفساد في كل القطاعات..ولن تتراجع عن فضح كل الممارسات التي تسيء إلى نقابتنا النقابة الوطنية للصحافة المغربية وخاصة في فرعها بوجدة.. ورغم الحصار المضروب علينا من كل الجهات ،مكتب فرع نقابتنا بوجدة،والتحريض على عدم دعوتنا أو إخبارنا بمختلف الأنشطة المنظمة بالجهة الشرقية،وإغلاق صنابير الإشهار لتركيعنا،والله رازقنا من حيث لا نحتسب..وحتى رتبتنا لدى محركات البحث العالمية الخاصة بقياس ترتيب المواقع الالكترونية،والتي رجعت بفضل هؤلاء الأشرار ترجع بأفعالهم الخسيسة عنوان شخصيتهم،إلى ترتيب متدني ثم تعود بفضل الله إلى سابق عهدها،ومهما فعلوا فلن نلين أو نتراجع.. فمعذرة مرة أخرى،إلى كل من يفتحون موقعنا المتواضع ،والذي يعتبر أفقر موقع إلكتروني تقنيا،ومع ذلك فالله حافظه وحافظنا،هو المولى عز جلاله من يخلصنا من غدر الغادرين ومن حماقات أشباه الرجال وما هم برجال،وكفى بالله وكيلا ونصيرا