اضرت مرة أخرى "الوجدية" إلى الدفاع عن نفسها ضد أشرار الأنترنيت،فقد تمت قرصنتها بحجبها لعدة ساعات منذ ليلة أمس وإلى غاية الساعات الأولى من صباح اليوم. كما سبق وأن تم حجبها كذلك منذ أيام ولسعات كثيرة. وبالمناسبة تتوجه "الوجدية" بالشكر الجزيل للأستاذ عبد الناصر بلبشير والطاقم العامل معه،بعدما أنقذوا "الوجدية" من مخالب أشرار الشبكة العنكبوتية الذين استفردوا بها وعاثوا فيها مستعينين بالحيل الإلكترونية التي سار على نهجها ونتيجة لها محرك البحث الشهير "غوغل" الذي وضع "الوجدية" على لائحة المواقع التي يحذر من اللجوء والدخول إليه.وكانت الحنكة الإلكترونية للأستاذ بلبشير وراء عودة "الوجدية".. فنعتذر عن كل الانقطاعات الخارجة عن إدارتنا والتي يتسبب فيها بعض الأشرار الذين لم يعد لهم من شاغل سوى حجب "الوجدية".