ثانوية إسلي تحتفظ بالرقم القياسي الوطني في حصد الجوائز البيئية وتساهم في كل مشاركة في تشريف نيابة وجدة أنجاد وأكاديمية الجهة الشرقية للتربية والتكوين وهذا ما يفرض أن تعمل النيابة و الأكاديمية على تكريم التلميذات والتلاميذ المشاركين في التحقيق، ومعلوم أن هذا الإنجاز المتميز هو ثمرة جهد يقوم به نادي إسلي للبيئة والمحيط المدرسي بإشراف وتأطير الأستاذ عبد المجيد طعام. ثانوية إسلي تفوز بالجائزة الكبرى في التحقيق البيئي لسنة 2011، أعلنت مؤسسة محمد السادس من أجل البيئة التي تترأسها الأميرة للاحسناء عن نتائج المسابقة الوطنية "الصحافيون الشباب من أجل البيئة" لسنة 2011، وكعادتها تميزت ثانوية إسلي على المستوى الوطني وفازت بالجائزة الكبرى للجنة التحكيم، والتي تعتبر أهم جائزة في المسابقة، ونشير إلى أن الثانوية شاركت بتحقيق بيئي يهدف إلى التحسيس بأهمية الماء والدعوة إلى المحافظة عليه من التبذير، واختص التحقيق برصد أثر محطات غسل السيارات بوجدة على الفرشة المائية عنوانه "محطات غسل السيارات أو الموت البطيء للفرشة المائية". وجدير بالذكر أن ثانوية إسلي التأهيلية بحوزتها ست جوائز من مؤسسة محمد السادس من أجل البيئة، خمس جوائز وطنية وجائزة دولية نالتها عن تحقيق حول أثر البنزين المهرب على البيئة بوجدة، وبهذا فإن ثانوية إسلي تحتفظ بالرقم القياسي الوطني في حصد الجوائز البيئية وتساهم في كل مشاركة في تشريف نيابة وجدة أنجاد وأكاديمية الجهة الشرقية للتربية والتكوين وهذا ما يفرض أن تعمل النيابة و الأكاديمية على تكريم التلميذات والتلاميذ المشاركين في التحقيق، ومعلوم أن هذا الإنجاز المتميز هو ثمرة جهد يقوم به نادي إسلي للبيئة والمحيط المدرسي بإشراف وتأطير الأستاذ عبد المجيد طعام.