أثار اعتناق مجندة سابقة في الجيش الإسرائيلي، للإسلام داخل المسجد الأقصى ضجة كبيرة داخل الكيان الصهيوني. وبحسب ما تداولته وسائل إعلام أجنبية، فإن الشابة البالغة من العمر 23 سنة، اختارت من الأسماء اسم"نورا" وقد قررت اعتناق الإسلام لتتمكن من الزواج من شاب من مدينة رهط البدوية. وكشف زوج المجندة السابقة في الجيش الإسرائيلي، أنهما تلقيا تهدديات بالتصفية الجسدية من قبل جماعات يهودية، وذلك بسبب اعتناق الزوجة للديانة الإسلامية. وقد تم تداول شريط فيديو ؛ يظهر الشابة التي قيل إنها من مدينة "عسقلان"، وهي ترتدي الحجاب وتنطق بالشهادتين أمام إمام المسجد الأقصى.