خلفت وفاة لاعب الدولي السابق عبد المجيد الظلمي ألما كبيرا لدى المغاربة الذين لطالما استمتعوا باداء ومراوغات المايسترو . الظلمي الذي وفاته المنية أمس الخميس بمنزله بالدار البيضاء لطالما عرف بلطفه وطيبته وأخلاقه العالية بالاضافة إلى خجله الذي كان سببا حسب عدد من الرياضيين وراء تواريه عن عدسات الكاميرا . يذكر أن الراحل كان ستعد لأداء مناسك الحج هذه السنة بعد ورود اسمه ضمن المستفدين من اللائحة التي يتكلف الملك محمد السادس بمصاريف حجها.