لم تبرمج السويد التي ترأس مجلس الأمن أي اجتماع بخصوص قضية الصحراء، لتصفع بذلك جبهة البوليساريو، التي كانت تطمح إلى رئاسة السويد للمجلس لبرمجة جلسة حول الصحراء. وأثار عدم برمجة السويد لأي جلسة بخصوص قضية الصحراء غيظ الجبهة الانفصالية، التي فشلت جهودها في إقناع السويد ببرمجة جلسة حول قضية الصحراء بالمجلس.