تفاعل عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع الطفل ضحية قضية الاغتصاب والقتل بمكناس و الذي عثرعليه في مشهد مؤلم يعكس فظاعة الجريمة. واستنكر النشطاء العمل الوحشي الذي ارتكبه الجاني في جق الطفل البالغ من العمر قيد حياته 11 سنة، مطالبين السلطات بمعاقبته والحكم عليه بالإعدام ليكون عبرة. واهتزت مدينة مكناس، في الساعات الأولى من الخميس 11 يوليوز الجاري، على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها طفل لا يتعدى عمره 11 سنة، بعدما عثر عليه جثة هامدة وعارية قرب أكاديمية التعليم سابقا، المتواجدة بجنان حليمة صهريج الصواني بمكناس. وشيع آلاف المواطنين، أمس الخميس، بعد صلاة العصر جثمان الطفل الضحية الذي كان يدعى قيد حياته ” رضى” في جنازة مهيبة حضرها آلاف المواطنين رجالا ونساء، أطفالا وكهولا .