علمت ناظورسيتي من مصدر خاص، على ان الصراع حول التزكية بين ليلى احكيم ومحمد ازواغ المنتمين لحزب الحركة الشعبية بالناظور، من اجل ترأس المجلس الجماعي للناظور، والتي وصلت إلى اوجها، جعلت قيادات الحزب تفكر في اسم ثالث للترشح بإسم السنبلة للرئاسة المجلس الجماعي. وحسب ذات المصدر فإن إسم نور الدين الصبار طرح بقوة، في كواليس مجموعة من القيادات الحزبية سواء محليا او وطنيا، لعدة اسباب منها ان الصبار عليه اجماع من المستشارين المنتمين للحركة الشعبية وكذلك من طرف مجموعة من اعضاء المجلس الجماعي المنتمين للأحزاب سياسية اخرى. ويرجح مصدرنا على ان نور الدين الصبار فعلا ان قدم ترشيحه ونال تزكية الحزب ستكون هناك حظوظ كبيرة للحركة الشعبية لنيل رئاسة المجلس الجماعي للناظور.