قالت تقارير صحفية دولية أنّ بابا الفاتيكان "فرانسيس" تابع مسيرات الحراك الشعبي بمنطقة الريف، "وصلّى لأجل مطالب الاستشفاء ودراسة البنات بالمنطقة". وبحسب المصادر ذاتها، فالبابا فرانسيس كتب لمضيفة القمة العشرين المستشارة الألمانية ميركل قائلا " هناك حاجة لإعطاء أولوية مطلقة للفقراء واللاجئين والمكروبين". ووفق المصادر نفسها، توصل الطاقم البابوي بطلب من المتعاطفين غربيين مع الجالية الريفية بأروبا ل"التدخل لدى السلطات الروحية في المغرب من أجل العفو عن معتقلي حراك الريف".