تم صباح يوم الجمعة 08 نونبر 2013 و في خطوة بئيسة، وأمام اندهاش واستغراب المواطنين المغاربة بمدينة أحفير، رفع علم الكيان المزعوم و المدعوم من طرف جنرالات و حكام الجزائر البوليزاريو بأعلى أحد المنازل ببوكانون الجزائرية الحدودية مع مدينة أحفير وهو في ملكية أحد المهربين الجزائريين ويسمى رابح درويش وعمره يتجاوز الخمسين، مما يفسر تواطؤ السلطات الجزائرية مع هذا الكيان المزعوم، في خطوة استفزازية لمشاعر المواطنين المغاربة .